قبل ما تشتري موبايل جديد ركز في الحاجات دي – للألعاب (PUBG) والتصوير

دليل شامل لاختيار الموبايل المناسب قبل الشراء

اختيار هاتف جديد لم يعد قرارًا عشوائيًا، بل أصبح عملية تحتاج إلى دراسة جيدة قبل أن تدفع أموالك. الهاتف لم يعد مجرد وسيلة للاتصال، بل تحول إلى جهاز أساسي لإدارة أعمالنا، وتصوير لحظاتنا، والتواصل مع الآخرين، وحتى مصدر ترفيه يومي. لذلك، من المهم أن تعرف العوامل الأساسية التي تحدد جودة الهاتف وتجعله مناسبًا لاحتياجاتك.

في هذا الدليل الشامل، سنتناول جميع النقاط التي يجب الانتباه لها قبل شراء أي موبايل جديد، مع أمثلة عملية ونصائح تساعدك على اتخاذ القرار الصحيح، بحيث تحصل على أفضل قيمة مقابل المال.

كيفية اختيار الموبايل المناسب قبل الشراء - قوي للالعاب كا ببجي او للتصوير

المنافذ: أهمية اختيار USB Type-C وتجنب Micro USB

أول نقطة أساسية عند التفكير في شراء هاتف جديد هي المنافذ، وخاصة منفذ الشحن.

الكثير من الناس لا يلقون بالًا لهذه النقطة، لكن الحقيقة أن منفذ الشحن يؤثر على سرعة شحن البطارية، وعمر الكابل، وحتى سهولة الاستخدام.

منفذ Micro USB كان شائعًا لسنوات طويلة، لكنه الآن أصبح قديمًا وبطيئًا، بالإضافة إلى أنه لا يدعم سرعات الشحن الحديثة. بينما USB Type-C هو الخيار الأفضل بلا منازع للأسباب التالية:

  • إمكانية التوصيل في الاتجاهين، مما يسهل الاستخدام ويمنع تلف المنفذ.
  • دعم تقنيات الشحن السريع ونقل البيانات بسرعات أعلى.
  • انتشار واسع في معظم الأجهزة الحديثة مثل الهواتف، الأجهزة اللوحية، وحتى الحواسيب المحمولة.

مثال واقعي: لو اشتريت هاتفًا بمنفذ Micro USB اليوم، بعد فترة قصيرة ستجد نفسك تعاني من قلة توافر الكابلات أو الشواحن المناسبة. بينما لو اخترت USB-C، ستكون متوافقًا مع جميع الإكسسوارات الحديثة تقريبًا.

مساحة التخزين: لا تقل عن 128 جيجابايت

النقطة الثانية، وربما الأكثر أهمية، هي مساحة التخزين. في الماضي، كان 32 أو 64 جيجابايت كافيًا لتثبيت التطبيقات وتخزين بعض الصور. لكن اليوم، مع ازدياد حجم التطبيقات، وارتفاع جودة الكاميرات التي تنتج صورًا وفيديوهات ضخمة الحجم، أصبح من الضروري أن تبدأ بـ 128 جيجابايت على الأقل.

  • 128 جيجا: مناسب للاستخدام اليومي من تطبيقات، صور، وفيديوهات.
  • 256 جيجا: مثالي لعشاق التصوير والفيديوهات عالية الجودة.
  • 512 جيجا: خيار ممتاز للأشخاص الذين يعتمدون على الهاتف بشكل كامل مثل اليوتيوبرز أو صانعي المحتوى.

لنأخذ مثالًا: فيديو واحد بدقة 4K مدته 10 دقائق قد يستهلك أكثر من 2 جيجابايت من مساحة التخزين. تخيل أنك تصور فيديوهات بشكل يومي، ستحتاج بالتأكيد لمساحة ضخمة.

الذاكرة العشوائية (RAM): سرعة الأداء والاستجابة

الذاكرة العشوائية أو RAM هي العامل الرئيسي الذي يحدد سرعة فتح التطبيقات والتنقل بينها. الهاتف برام ضعيفة قد يجبرك على الانتظار لفتح التطبيقات، أو قد يتوقف فجأة عند تشغيل أكثر من برنامج.

في الوقت الحالي، أقل ما يجب التفكير فيه هو 6 جيجابايت رام. أما إذا كنت من محبي الألعاب أو تستخدم الهاتف لأعمال متعددة، فالأفضل أن تختار 8 جيجا أو 12 جيجا رام.

  • ٦ جيجا رام: مناسب للاستخدام الأساسي مثل فيسبوك، واتساب، وتصفح الإنترنت.
  • ٨ جيجا رام: مثالي لمن يستخدم تطبيقات متعددة في نفس الوقت.
  • ١٢ جيجا رام أو أكثر: الأفضل للألعاب الثقيلة مثل PUBG و Call of Duty.

مثال عملي: لو قارنا هاتفًا برام 4 جيجا وآخر بـ 8 جيجا، ستجد أن الهاتف الأول يبدأ في التهنيج عند فتح تطبيقات متعددة، بينما الثاني يظل سريعًا حتى مع فتح أكثر من 10 تطبيقات في وقت واحد.

البطارية: أساس عمر الهاتف

من أكثر المشاكل التي يعاني منها مستخدمو الهواتف اليوم هي البطارية. مهما كان الهاتف قويًا من حيث المعالج أو الكاميرا، لو لم تكن البطارية كبيرة بما يكفي، فلن تستمتع به أبدًا.

البطارية المثالية حاليًا يجب ألا تقل عن 5000 مللي أمبير. هذه السعة تضمن لك يومًا كاملًا من الاستخدام المكثف. أما إذا كنت من الأشخاص الذين يسافرون كثيرًا أو يقضون وقتًا طويلًا بعيدًا عن الشاحن، فاختيار هاتف ببطارية 6000 مللي أمبير سيكون مثاليًا.

  • 5000 مللي أمبير: كافية للاستخدام العادي مثل تصفح الإنترنت ومشاهدة الفيديوهات.
  • 6000 مللي أمبير: مثالية للألعاب واستخدام الهاتف بشكل متواصل طوال اليوم.

مثال عملي: بعض الهواتف مثل Samsung Galaxy M51 أو Asus ROG Phone تأتي ببطاريات ضخمة، وتستطيع أن تمنحك استخدامًا يتعدى اليومين دون شحن.

المعالج: عقل الهاتف وأساس الأداء

المعالج هو القلب النابض لأي هاتف ذكي، فهو الذي يحدد سرعة الجهاز واستجابته. يمكنك أن تعتبر المعالج مثل محرك السيارة، فحتى لو كانت السيارة جميلة من الخارج، إن كان المحرك ضعيفًا فلن تحصل على أداء جيد.

هناك شركات معروفة في صناعة المعالجات مثل Qualcomm Snapdragon وMediaTek وApple Bionic. اختيارك للمعالج يعتمد على استخدامك:

  • معالجات Snapdragon 6xx و7xx: مناسبة للاستخدام المتوسط وتشغيل التطبيقات اليومية بسلاسة.
  • Snapdragon 8xx: مخصصة للأداء العالي والألعاب الثقيلة.
  • MediaTek Dimensity: تقدم أداء قوي جدًا بسعر اقتصادي.
  • Apple Bionic: متفوقة دائمًا وتقدم أداء استثنائي في أجهزة iPhone.

مثال عملي: إذا كنت من محبي الألعاب مثل PUBG أو Call of Duty، فاختيار معالج Snapdragon 870 أو 888 سيكون الأنسب. أما لو كان استخدامك بسيطًا كالتصفح والتطبيقات الخفيفة، فمعالج من الفئة 700 سيكون كافيًا.

الشحن السريع: توفير الوقت وإنقاذ الموقف

تقنية الشحن السريع أصبحت من أهم العوامل التي يجب النظر إليها عند شراء هاتف جديد. لم يعد مقبولًا أن تنتظر ساعتين أو أكثر لشحن هاتفك بالكامل.

الشركات اليوم تقدم تقنيات شحن تصل إلى 65W و120W وحتى أكثر، بحيث يمكن شحن الهاتف بنسبة 50% في أقل من 15 دقيقة.

  • 18W: يعتبر الحد الأدنى المقبول للشحن السريع.
  • 33W: ممتاز لمعظم المستخدمين ويشحن الهاتف بالكامل خلال ساعة تقريبًا.
  • 65W أو أكثر: يوفر تجربة شحن فائقة السرعة، خاصة للهواتف الرائدة.

مثال: هاتف مثل Xiaomi Mi 11T Pro يدعم شحن 120W، يمكنه شحن بطاريته بالكامل خلال أقل من 20 دقيقة، وهو أمر مذهل في المواقف الطارئة.

توفر قطع الغيار والصيانة

قد تشتري هاتفًا رائعًا بمواصفات مذهلة، لكن عند أول عطل بسيط، تجد أن قطع الغيار غير متوفرة، أو أن تكلفة الإصلاح مبالغ فيها. هذه النقطة يغفل عنها الكثيرون عند الشراء.

لذلك، من المهم أن تختار شركة لها مراكز صيانة معتمدة ومتوفرة في بلدك. مثل شركات سامسونج وشاومي وأوبو، حيث تجد بسهولة الشاشات، البطاريات، وأي مكونات تحتاج إلى استبدال.

مثال: بعض الهواتف الصينية غير المشهورة قد تقدم لك مواصفات خرافية بسعر رخيص، لكن عندما يتعطل زر التشغيل أو تنكسر الشاشة، ستجد نفسك مضطرًا لشراء هاتف جديد لأن الصيانة مستحيلة.

الكاميرا: ليست مجرد عدد ميجابيكسل

الكاميرا واحدة من أهم النقاط التي يهتم بها المستخدمون اليوم. لكن الخطأ الشائع هو التركيز على عدد الميجابيكسل فقط. الحقيقة أن جودة الكاميرا تعتمد على عدة عوامل:

  • حجم المستشعر.
  • فتحة العدسة.
  • معالجة الصور بالذكاء الاصطناعي.
  • وجود عدسات إضافية (زاوية عريضة، ماكرو، زوم).

على سبيل المثال، كاميرا 12 ميجابيكسل في iPhone 13 قد تقدم صورًا أفضل من كاميرا 64 ميجابيكسل في هاتف متوسط، لأن جودة المعالجة والعدسات أفضل.

إذا كنت من محبي التصوير، ابحث عن هاتف يدعم تصوير الفيديو بدقة 4K أو 8K، مع مثبت بصري OIS لتقليل الاهتزازات.

السوفت وير والتحديثات

الهاتف ليس مجرد عتاد (Hardware)، بل يحتاج أيضًا إلى نظام تشغيل قوي وتحديثات مستمرة.

بعض الشركات مثل سامسونج وشاومي وأوبو بدأت تقدم تحديثات أندرويد لعدة سنوات، بينما شركة أبل تعتبر الأفضل حيث تدعم أجهزتها بتحديثات iOS قد تمتد لـ 5 سنوات وأكثر.

التحديثات مهمة جدًا لأنها:

  • تحميك من الثغرات الأمنية.
  • تضيف مزايا جديدة للهاتف.
  • تحسن أداء البطارية والكاميرا بمرور الوقت.

تجربة الاستخدام: عامل لا يقاس بالأرقام

أحيانًا قد تجد هاتفًا بمواصفات خارقة على الورق، لكن التجربة العملية مخيبة للآمال. لذلك، من المهم أن تراجع تقييمات المستخدمين على الإنترنت قبل الشراء.

جودة الشاشة، نعومة الواجهة، سهولة الإمساك بالهاتف، وحتى جودة الصوت، كلها عوامل لا تظهر في المواصفات المكتوبة.

مثال: بعض الهواتف الصينية تقدم مواصفات عالية جدًا بسعر منخفض، لكن عند الاستخدام تجد أن الواجهة غير مستقرة أو مليئة بالإعلانات، مما يفسد التجربة بالكامل.

هل الأفضل شراء هاتف جديد أم مستعمل؟

شراء هاتف جديد يضمن لك الحصول على ضمان وصيانة رسمية. أما الهاتف المستعمل فقد يكون أوفر سعرًا، لكنه يحمل مخاطرة أن تكون البطارية مستهلكة أو تعرض الهاتف لإصلاحات سابقة.

هل يجب أن أختار هاتف 5G؟

إذا كانت شبكات 5G متوفرة في بلدك أو ستتوفر قريبًا، فمن الأفضل أن تختار هاتفًا يدعم 5G. أما إذا كانت غير متوفرة حاليًا، يمكنك الاكتفاء بهاتف 4G لتوفير المال.

ما هو الأفضل: أندرويد أم iOS؟

الأمر يعتمد على تفضيلاتك. نظام iOS يقدم استقرارًا وتحديثات طويلة الأمد، بينما أندرويد يقدم تنوعًا في الأجهزة والأسعار ومزايا تخصيص أكثر.

الأمان والخصوصية

في عصر تتزايد فيه الهجمات الإلكترونية وتسريب البيانات، أصبح جانب الأمان والخصوصية أحد العوامل الحاسمة عند اختيار الهاتف.

هناك عدة تقنيات أمان يجب أن تبحث عنها:

  • بصمة الإصبع: سواء مدمجة في الشاشة أو في زر الطاقة، توفر سرعة ودقة عالية.
  • التعرف على الوجه: يضيف طبقة حماية إضافية، لكن الأفضل أن يكون عبر مستشعر ثلاثي الأبعاد مثل هواتف آيفون.
  • التشفير: بعض الهواتف تأتي بتقنيات تشفير متقدمة لحماية البيانات.
  • التحديثات الأمنية: الشركات الكبرى تصدر تحديثات شهرية لسد الثغرات.

مثال: شركة أبل تقدم واحدة من أقوى أنظمة الأمان بفضل نظام iOS المغلق وتحديثاته المنتظمة، بينما تقدم سامسونج ميزة Samsung Knox لحماية الهاتف من الاختراق.

دعم الملحقات والإكسسوارات

من النقاط التي يغفل عنها الكثير من الناس عند شراء الهاتف هي توفر الملحقات مثل الجرابات، الكفرات، حامي الشاشة، والسماعات.

عندما تختار هاتفًا من علامة تجارية مشهورة مثل سامسونج أو آيفون أو شاومي، ستجد عشرات الخيارات من الملحقات المتوفرة في السوق. بينما إذا اخترت هاتفًا غير منتشر، قد تجد صعوبة في الحصول على إكسسوارات مناسبة.

مثال: لو اشتريت هاتف iPhone 13 ستجد خيارات لا حصر لها من الجرابات الأصلية والمقلدة بجودة عالية، أما لو اخترت هاتفًا نادرًا من شركة صغيرة، ستضطر للبحث طويلًا وربما طلب الإكسسوارات من الخارج.

الصوت وجودة السماعات

الصوت عنصر مهم لا يقل عن الكاميرا أو البطارية، خصوصًا لمن يستخدم الهاتف في مشاهدة الفيديوهات أو الألعاب أو الاستماع للموسيقى.

هناك هواتف تأتي بسماعات ستيريو مزدوجة توفر صوت محيطي مميز، بينما تكتفي بعض الهواتف الاقتصادية بسماعة واحدة قد تكون ضعيفة.

كذلك، من المهم النظر فيما إذا كان الهاتف يدعم منفذ السماعات 3.5 ملم، أو يعتمد فقط على السماعات اللاسلكية.

مثال: هواتف شاومي من الفئة المتوسطة عادةً ما توفر صوتًا ستيريو بجودة رائعة، بينما بعض الهواتف الاقتصادية من علامات غير مشهورة تقدم صوتًا ضعيفًا للغاية.

نصائح قبل شراء هاتف جديد

  • حدد أولوياتك: هل تهتم بالكاميرا أم البطارية أم الألعاب؟
  • ضع ميزانية واضحة ولا تتجاوزها.
  • اقرأ مراجعات وتجارب المستخدمين قبل الشراء.
  • لا تشتري هاتفًا قديمًا جدًا حتى لو كان بسعر رخيص، لأن التحديثات ستتوقف قريبًا.
  • انتبه لسياسة الضمان والصيانة في بلدك.

مثال: شخص يشتري هاتفًا قديمًا مثل Samsung S8 بسعر منخفض، لكنه يكتشف لاحقًا أن الهاتف لم يعد يحصل على تحديثات أمنية، وأن البطارية مستهلكة بالفعل.

الأخطاء الشائعة عند اختيار هاتف

  • التركيز على الميجابيكسل فقط: الكاميرا الجيدة ليست مجرد أرقام.
  • إهمال حجم البطارية: قد تنبهر بالمعالج والشاشة وتنسى أن البطارية صغيرة.
  • شراء هاتف غير مشهور: قد يوفر سعرًا رخيصًا لكنه يفتقر للدعم وقطع الغيار.
  • عدم النظر للتحديثات: بعض الهواتف القوية لا تحصل على تحديثات مستمرة.

مثال: مستخدم اشترى هاتفًا بمعالج قوي من شركة مغمورة، لكنه لم يحصل على أي تحديث بعد عام واحد، ما جعله عرضة للثغرات الأمنية.

أين يمكنك معرفة المزيد وشراء الهواتف المميزة؟

إذا كنت تبحث عن مصادر موثوقة للتأكد من المواصفات أو مقارنة الأسعار قبل شراء هاتفك الجديد، فإليك أهم المواقع التي ننصحك بها:

  • GSMArena: واحد من أكبر المواقع العالمية المتخصصة في عرض مواصفات الهواتف مع مراجعات وصور تفصيلية.
  • Android Authority: يقدم تحليلات ومراجعات معمقة لأحدث الهواتف الذكية مع مقارنات دقيقة.
  • Samsung Official Store: الموقع الرسمي لشركة سامسونج حيث يمكنك شراء أحدث الإصدارات مباشرة.
  • Apple Store: المصدر الرسمي لشراء هواتف آيفون والتعرف على جميع التفاصيل التقنية.
  • Amazon: أكبر منصة عالمية لشراء الهواتف بأسعار تنافسية مع تقييمات المستخدمين وتجاربهم.
  • Jumia: خيار ممتاز للحصول على الهواتف الذكية مع عروض وتخفيضات مستمرة.
  • موقعنا: لمعرفة المزيد من الشروحات والمقالات التفصيلية حول أحدث الهواتف الذكية.

الخلاصة

اختيار الهاتف المناسب لم يعد قرارًا سهلاً مع كثرة الخيارات. لكن إذا ركزت على النقاط الأساسية مثل البطارية، المعالج، الشاشة، الكاميرا، الشحن السريع، التحديثات، فستتمكن من شراء هاتف يرافقك لسنوات دون مشاكل.

الهاتف المثالي يختلف من شخص لآخر:

  • محب الألعاب يحتاج لمعالج قوي وشاشة بمعدل تحديث عالٍ.
  • المصور يحتاج لكاميرا احترافية مع مثبت بصري.
  • المسافر يحتاج بطارية ضخمة وشحن سريع.

وأنت، قبل أن تذهب لشراء هاتف جديد، ضع أولوياتك بوضوح، اقرأ المواصفات بعناية، ولا تنخدع بالإعلانات أو المظاهر.

بهذا تكون قادرًا على اختيار أفضل موبايل يناسب

محمود زين
محمود زين
انا محمود زين مدون مهتم بشرح التطبيقات والمواقع والتعامل معا بلوجر وادسنس. اسعي لتقديم محتوي بسيط وعملي يساعد الزائر علي فهم الادوات التقنية وتحقيق اقصي استفاده منها. انشر شروحات مجربة ومباشرة بعيدا عن التعقيد.
تعليقات